ثارت صورة ضابط بحري روسي وهو يقوم بالتسوق داخل احد فروع سلسلة كارفور بالاسكندرية، استنكارا وغضبا بين رواد شبكات التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض بداية احتلال اجنبي لمصر، وانه يسىء الى صورة مصر
وقد كشف زعيم المعارضة الروسية “أليكسي نافالني”: “من الخطأ فهم هبوط روسيا المفاجئ على الأحداث في مصر على أنه تأييد لقادة الانقلاب، فهو ليس كذلك، كثيرون لا يعلمون أن مصر قد سقطت، وفقد قادتها الحاليون السيطرة عليها، وأصبحت الآن لقمة سائغة، يتهافت الاستعماريون عليها”.
واكد أليكسي: “الانقلابيون في مصر يعيشون عزلة دولية خانقة، ولايمكن للرئيس المؤقت او الحكومة المؤقتة السفر الى اي دولة خارجية، غير السعودية والامارات والكويت والاردن، وأصبحوا على استعداد تام للتنازل .. والتنازل .. والتنازل وليس لديهم ما يقدمونه، سوى التنازل”. واستطرد المعارض الروسى، قائلا :” الانقلاب في مصر يشن حربا ضد شعبه بالوكالة عن إسرائيل، وتأمين إسرائيلي لقناة السويس أهم ممر ملاحي في العالم، وسيطرة أمريكية على القرار والسيادة المصرية”.
واوضح “لذلك جاءت روسيا وبقوة لتفرض شروطها وتأخذ نصيبها من دولة بلا قيادة، رئيسها في المعتقل وشعبها في الشوارع”، وأضاف “نرفض زيارة الوزيرين الروسيين إلى مصر، إلا إذا اعترفا بحق المتظاهرين في مصر في التظاهر وتلبية مطالبهم، وسنخرج في مسيرة أمام السفارة المصرية في موسكو، وعلى المصريين التظاهر أمام سفارتنا في القاهرة، فقضايا التحرر والإنسانية واحدة”.
يذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين موسكو والقاهرة بدأت في عهد الاتحاد السوفيتي السابق في عام 1943، وبلغت ذروتها في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. وزودت القوات المسلحة المصرية في الخمسينات بأسلحة سوفيتية غير صالحة.
شاهد فيديو روسـيا حصلت على الموافقة بعمل قاعده بحريه
وقد كشف زعيم المعارضة الروسية “أليكسي نافالني”: “من الخطأ فهم هبوط روسيا المفاجئ على الأحداث في مصر على أنه تأييد لقادة الانقلاب، فهو ليس كذلك، كثيرون لا يعلمون أن مصر قد سقطت، وفقد قادتها الحاليون السيطرة عليها، وأصبحت الآن لقمة سائغة، يتهافت الاستعماريون عليها”.
واكد أليكسي: “الانقلابيون في مصر يعيشون عزلة دولية خانقة، ولايمكن للرئيس المؤقت او الحكومة المؤقتة السفر الى اي دولة خارجية، غير السعودية والامارات والكويت والاردن، وأصبحوا على استعداد تام للتنازل .. والتنازل .. والتنازل وليس لديهم ما يقدمونه، سوى التنازل”. واستطرد المعارض الروسى، قائلا :” الانقلاب في مصر يشن حربا ضد شعبه بالوكالة عن إسرائيل، وتأمين إسرائيلي لقناة السويس أهم ممر ملاحي في العالم، وسيطرة أمريكية على القرار والسيادة المصرية”.
واوضح “لذلك جاءت روسيا وبقوة لتفرض شروطها وتأخذ نصيبها من دولة بلا قيادة، رئيسها في المعتقل وشعبها في الشوارع”، وأضاف “نرفض زيارة الوزيرين الروسيين إلى مصر، إلا إذا اعترفا بحق المتظاهرين في مصر في التظاهر وتلبية مطالبهم، وسنخرج في مسيرة أمام السفارة المصرية في موسكو، وعلى المصريين التظاهر أمام سفارتنا في القاهرة، فقضايا التحرر والإنسانية واحدة”.
يذكر أن العلاقات الدبلوماسية بين موسكو والقاهرة بدأت في عهد الاتحاد السوفيتي السابق في عام 1943، وبلغت ذروتها في الخمسينات والستينات من القرن الماضي. وزودت القوات المسلحة المصرية في الخمسينات بأسلحة سوفيتية غير صالحة.
شاهد فيديو روسـيا حصلت على الموافقة بعمل قاعده بحريه