قالت صحيفة «تليجراف» البريطانية، إن النظام الحالي في مصر يحاول «كسب القلوب والعقول» من خلال بناء نُصب تذكارية في الأماكن التي شهدت إطلاق النار على المتظاهرين من قوات الأمن والجيش.
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته، أمس الأحد، إلى أن المارة بميدان التحرير، الذي ذاع صيته في جميع أنحاء العالم مع اندلاع ثورة يناير 2011، تملكتهم «اللهفة والحيرة» في الأيام الأخيرة مع ظهور معالم النصب التذكاري في وسط الميدان.
وهذا النصب التذكاري هو الثاني من نوعه؛ وذلك بعد الانتهاء من بناء نصب تذكاري يمثل الجيش والشرطة وهما يحميان الشعب، أمام مسجد رابعة العدوية، في الميدان الذي سقط فيه أكثر من 600 متظاهر إخواني في أغسطس، كما كتبت الصحيفة.
وذكرت «تليجراف»، أن هذا الفيضان الفني المفاجئ أثار غضب الحركات الثورية الشبابية التي عارضت الحكام العسكريين المؤقتين السابقين والحاليين، كما عارضوا الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي، بحسب الصحيفة.
قالت
صحيفة «تليجراف» البريطانية، إن النظام الحالي في مصر يحاول «كسب القلوب
والعقول» من خلال بناء نُصب تذكارية في الأماكن التي شهدت إطلاق النار على
المتظاهرين من قوات الأمن والجيش.
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته، أمس الأحد، إلى أن المارة بميدان التحرير، الذي ذاع صيته في جميع أنحاء العالم مع اندلاع ثورة يناير 2011، تملكتهم «اللهفة والحيرة» في الأيام الأخيرة مع ظهور معالم النصب التذكاري في وسط الميدان.
وهذا النصب التذكاري هو الثاني من نوعه؛ وذلك بعد الانتهاء من بناء نصب تذكاري يمثل الجيش والشرطة وهما يحميان الشعب، أمام مسجد رابعة العدوية، في الميدان الذي سقط فيه أكثر من 600 متظاهر إخواني في أغسطس، كما كتبت الصحيفة.
وذكرت «تليجراف»، أن هذا الفيضان الفني المفاجئ أثار غضب الحركات الثورية الشبابية التي عارضت الحكام العسكريين المؤقتين السابقين والحاليين، كما عارضوا الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي، بحسب الصحيفة.
اقرأ المزيد هنا: http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=18112013&id=0ad48ef2-1982-44d1-b70f-585a0d68f000#.Uoo4Bqr8PYc.facebook
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته، أمس الأحد، إلى أن المارة بميدان التحرير، الذي ذاع صيته في جميع أنحاء العالم مع اندلاع ثورة يناير 2011، تملكتهم «اللهفة والحيرة» في الأيام الأخيرة مع ظهور معالم النصب التذكاري في وسط الميدان.
وهذا النصب التذكاري هو الثاني من نوعه؛ وذلك بعد الانتهاء من بناء نصب تذكاري يمثل الجيش والشرطة وهما يحميان الشعب، أمام مسجد رابعة العدوية، في الميدان الذي سقط فيه أكثر من 600 متظاهر إخواني في أغسطس، كما كتبت الصحيفة.
وذكرت «تليجراف»، أن هذا الفيضان الفني المفاجئ أثار غضب الحركات الثورية الشبابية التي عارضت الحكام العسكريين المؤقتين السابقين والحاليين، كما عارضوا الرئيس الإخواني المعزول محمد مرسي، بحسب الصحيفة.
اقرأ المزيد هنا: http://shorouknews.com/news/view.aspx?cdate=18112013&id=0ad48ef2-1982-44d1-b70f-585a0d68f000#.Uoo4Bqr8PYc.facebook