محطة سكة حديد القاهرة - الإسكندرية في عام 1890 |
هو خط سكك حديد بين القاهرة و الأسكندرية، مدته شركة إنجليزية في عهد عباس الأول حفيد محمد علي الذي تولي حكم مصر سنة 1848 م و استمر ست سنوات حتي عام 1854 م.
ألحت الحكومة الإنجليزية علي الباب العالي العثماني للموافقة علي مد هذا الخط في مصر لتسهيل و تسريع نقل البريد و المسافرين بين أوروبا و خاصة إنجلترا و بين الهند، كبري مستعمرات إنجلترا في المشرق. فكانت المواصلات بين أوروبا و الهند تمر عن طريق مصر. فالسفن تأتي من أوروبا إلي ميناء الأسكندرية، ثم تنقل براً إلي القاهرة، و منها إلي ميناء السويس لتسير بحراً في البحر الأحمر ثم المحيط الهندي لتصل إلي الهند.
استعانت الشركة الإنجليزية بروبرت ستيفنسن، ابن مخترع القطار الذي يعمل بالبخار، لإقامة هذا المشروع الذي يعد الأول من نوعه في المشرق العربي. فجاء روبرت ستفنسن إلي مصر و أشرف علي جلب كل المعدات اللازمة للمشروع ، و بدأ العمل فيه سنة 1852 م و أتمه سنة 1856م.
ألحت الحكومة الإنجليزية علي الباب العالي العثماني للموافقة علي مد هذا الخط في مصر لتسهيل و تسريع نقل البريد و المسافرين بين أوروبا و خاصة إنجلترا و بين الهند، كبري مستعمرات إنجلترا في المشرق. فكانت المواصلات بين أوروبا و الهند تمر عن طريق مصر. فالسفن تأتي من أوروبا إلي ميناء الأسكندرية، ثم تنقل براً إلي القاهرة، و منها إلي ميناء السويس لتسير بحراً في البحر الأحمر ثم المحيط الهندي لتصل إلي الهند.
استعانت الشركة الإنجليزية بروبرت ستيفنسن، ابن مخترع القطار الذي يعمل بالبخار، لإقامة هذا المشروع الذي يعد الأول من نوعه في المشرق العربي. فجاء روبرت ستفنسن إلي مصر و أشرف علي جلب كل المعدات اللازمة للمشروع ، و بدأ العمل فيه سنة 1852 م و أتمه سنة 1856م.
و هو أول خط سكة حديد في تاريخ مصر ، و الأول من نوعه في المشرق العربي
محطة سكة حديد القاهره 1910 |
محطة سكة حديد القاهرة - ميدان رمسيس في عام 1957 |
منظر عام لمحطة سكة حديد السويس بطاقة بريدية في عام 1890 |
محطة سكة حديد بورسعيد في عام 1907 |
محطة القطارات الرئيسية - القاهرة في عام 1920 |
الشوارع والسكك الحديدية من السويس إلى بورسعيد في عام 1890 |
منظر عام لمحطة سكة حديد القاهرة - ميدان رمسيس في عام 1960 |
محطة سكة حديد القاهرة والسكك الحديدية ومستودع في عام 1898 |