علق عمرو عبد الهادي، المتحدث باسم جبهة الضمير على عدول الاتحاد الأوروبي عن مراقبة الانتخابات الرئاسية قائلا، "إن هذا القرار جاء بعد رؤيتهم للمهازل التي وقعت بالجولة الأولى لانتخابات المصريين بالخارج مشيرا إلى أنه تم رصد اشخاص صوتت في أكثر من دوله لنفس الشخص مما أظهر عشوائية التصويت ونية الدوله تزوير الانتخابات". وأضاف عبد الهادي في تصريح خاص: "أن أنصار الشرعية ورافضي الانقلاب العسكري لا يهمهم الاتحاد الأوروبي من عدمه فهو سيعترف بالانتخابات حتى لو كانت مزورة، والحسم للثوار في الشارع" على حد قوله. وكان الاتحاد الأوروبي قد تراجع عن نشر بعثة مراقبين في مصر للإشراف على الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 26 و27 الشهر الجاري المقبل بسبب عدم وجود ضمانات بحسن سير مهمتهم، كما اعلن الجهاز الدبلوماسي للاتحاد اليوم السبت.
علق عمرو عبد الهادي، المتحدث باسم جبهة الضمير على عدول الاتحاد الأوروبي عن مراقبة الانتخابات الرئاسية قائلا، "إن هذا القرار جاء بعد رؤيتهم للمهازل التي وقعت بالجولة الأولى لانتخابات المصريين بالخارج مشيرا إلى أنه تم رصد اشخاص صوتت في أكثر من دوله لنفس الشخص مما أظهر عشوائية التصويت ونية الدوله تزوير الانتخابات". وأضاف عبد الهادي في تصريح خاص: "أن أنصار الشرعية ورافضي الانقلاب العسكري لا يهمهم الاتحاد الأوروبي من عدمه فهو سيعترف بالانتخابات حتى لو كانت مزورة، والحسم للثوار في الشارع" على حد قوله. وكان الاتحاد الأوروبي قد تراجع عن نشر بعثة مراقبين في مصر للإشراف على الانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 26 و27 الشهر الجاري المقبل بسبب عدم وجود ضمانات بحسن سير مهمتهم، كما اعلن الجهاز الدبلوماسي للاتحاد اليوم السبت.