تفاصيل مثيرة حول مقتل جنود الفرافرة.. وشكوك حول مقتلهم فى ليبيا


لا أستبعد أن يكون الجنود المقتولون فى الوادى الجديد قد شاركوا في مهام قتالية لصالح قوات حفتر وأن النظام افتعل قصة المهربين أو الإرهاب وذلك في ضوء هذه القرائن الآتية:
- شنت وسائل الإعلام حملة ضارية فى أبريل وزعمت وجود ما يسمى بالجيش المصري الحر الذي يتلقى تدريبات في ليبيا.
- نشرت مواقع ليبية في نفس الشهر صورة لضابط قوات مسلحة خاصة دخل إلى بنغازي بطريقة غير شرعية وألقي القبض عليه هناك، وربط محللون بين هذا العسكري المصري وتفجيرات بنغازي وقتها.
http://bit.ly/1wOtluO
- صرح مسؤول مصري لصحيفة الشروق بأن ليبيا صارت العدو الأول للأمن في مصر.
http://bit.ly/1nMiM5Y
- كتب ديفيد هيرست بصحيفة هافينغتون بوست مقالا عن إلحاح السيسي على الغرب التدخل بزعم أن شرق ليبيا صار مكانا لتدريب الجهاديين.
http://huff.to/1wOtr5O
- كتبت جوديث ميلر تقريرا في فوكس نيوز عن طلب السيسي من الولايات المتحدة طائرات أباتشي لمواجهة الجهاديين قرب الحدود مع ليبيا.
http://fxn.ws/QM3J3w
- تصريح حفتر لوكالة عين ليبيا بأن السيسي عرض عليه المساعدة في انقلابه الفاشل.
http://bit.ly/1ruWfC8
- تعرضت نقطة حدودية بتاريخ 31 مايو إلى هجوم أسفر عن مقتل ضابط وخمسة مجندين. قال وقتها المتحدث العسكري في بيان على صفحته بفيسبوك أن الضحايا قتلوا “على اثر استهدافهم من قبل بعض المهربين والخارجين عن القانون أثناء تنفيذ إحدى الدوريات بمنطقة جبلية بالواحات”. وأكدت الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري، أنه جاري تكثيف جهود البحث لضبط الجناة. وبالطبع لم يتم ضبطهم إلى الآن. تزامن هذا الهجوم مع معارك عنيفة بين الثوار وقوات حفتر ونجا الأخير من محاولة اغتيال. وصرح حفتر لصحيفة المصري اليوم بأنه يوافق على توجيه مصر ضربة عسكرية بغرض تأمين حدودها ولو كانت داخل ليبيا.
http://bit.ly/WxFyJK
http://bit.ly/1ruWgpS
http://bbc.in/1tI9zQ6
- تكرر نفس الهجوم في نفس النقطة الحدودية وقالت وسائل الإعلام في البداية إن مهربين قتلوا مجندين مصريين ثم تغيرت التصريحات إلى وصف ما حدث بالهجوم الإرهابي. تزامن هذا الحادث مع اشتباكات بمطار طرابلس بين الثوار وقوات حفتر.
http://bit.ly/UjGeR6
http://bbc.in/1rgS4Zf
- اكتشف أهالي أحد المجندين اكتشفوا أن الجثة التي عاينوها تخص شخصا آخر. نشرت الخبر صحيفة المصري اليوم واليوم السابع والوطن.
http://bit.ly/1wOtJcO
http://bit.ly/1kKeYSZ
ملحوظة: كل معلومة بالمقال أسفلها رابط المصدر
المصدر: الشعب